« ملح الشّرق والغرب »
استُهلّت رياضة أعلام الإيمان، بعد ظهر يوم الأربعاء الواقع فيه 20 تمّوز 2022، بكلمةٍ نابعة من القلب، وجّهها الأخ المنسّق » إميل عقيقي » للمشاركين دعاهم فيها ليكونوا خبزًا مكسورًا لجوع العالم.
وقد تنوّعت فقرات هذا اللّقاء الرّوحيّ ما بين صلوات، وسجود، وشهادات حياةٍ، وألعابٍ ترفيهيّة تعليميّة بالإضافة إلى مواضيع ناشطة من وحي العنوان أحياها كلٌّ من الشّمّاس » باتريك العلم » والدّكتور « إيلي عاقوري ».
وتُوِّجت هذه الرّياضة بعد ظهر يوم الخميس الواقع فيه 21 تمّوز 2022 بذبيحة إلهيّة جدّد خلالها المشاركون تكرّسهم للرّبّ لمدّة سنةٍ واحدة.
هذا اللّقاء الرّوحيّ كنّا بأمسّ الحاجة إليه . فقد أنسانا ظروف حياتنا اليوميّة ومشاكلها وسمح لنا بعيش ساعاتٍ من الأخوّة والفرح باتت نادرة في حياتنا.
فالشّكر، كلّ الشّكر للرّبّ، مصدر كلّ تعزيّةٍ وفرح.
يحيا يسوع في قلوبنا إلى الأبد